مرة لباسها موضع خلاف و تهم
مرة أخرى دورها في المجتمع و كأن منزلتها في آخر العنقود
بعضهم يطالب لها بالتعليم و الشغل مثل الرجل....................و هلم جرا
لنقرأ الواقع
هل عندنا فكرة عن إحصاءات رسمية ؟
من منا لا يتعامل مع إمرأة بداية من عائلته الى مختلف نواحي الحياة العامة
أعتقد لا أحد
واحد في فصل الدراسة لديه زميلات يتنافسن مع الذكور على الفوز بأحسن الرتب
و آخر في العمل نفس الشيء ...فقط إذا كانت رئيسته فحينها يختلف الأمر
لماذا ؟
لأن الإحترام لا ينتزع و لكن تدخل المعرفة و التجربة و أخلاقها كعامل مهم يحدد العلاقة
حتى و إن إقتصر الأمر على بعض المهن دون غيرها
أحببنا أم كرهنا بعض المهن منهكة جسمانيا يعسر على المرأة مزاولتها
و حتى تواجدها متقطع بدليل كثرة العطل المرضية و هذا يؤثر على سير العمل
أعتقد الوضع يختلف حسب البيئة
فالمجتمع الريفي له عاداته
و كذلك المجتمع الحضري يختلف عنه
هنا المرأة تسأل نفسها
ماذا تريد ؟
و ما هي الطريقة ؟
إذا كان الرجل متهم من وجهة نظر معينة فهو لا يمكن قبول أو إنتظار منه حل
في النهاية من يستطيع التجاسر على أمه أو أخته ؟
و هكذا الأمر ينسحب على البقية............................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق