الخميس، مايو 13، 2010

و بعد

سامحني غالط (ة)
عبارة أصبحت شائعة
حيث تردك مكالمة هاتفية " جوال"
تنتابك الحيرة ........ ربما أحدهم في حاجة أكيدة ولم يتمكن من الإتصال
تطلب الرقم فيرد عليك صوت أنثوي في معظم الأحيان و يقول العبارة نفسها
آخر طلعة
إستخدام نظام الإرساليات المجانية " call my please"
نفس السيناريو
سألت الأصدقاء فوجدت نفس الشيء بل أغرب
يبدو البعض يتسلى بطلب أرقام على الهامش و هنا هو وحظه
يمكن يستجيب لما يريد أو تريد و يمكن لا
لهذا الحد وصل القلق و الفراغ ؟
ثم فيما بعد نستغرب المشاكل كيف تحدث و لماذا
شيء يحير

ليست هناك تعليقات: