هذا فديو يروي بعض ما يحصل
على نطاق صغيرا جدا
قشة في محيط كما يقال
و لكن
هل الإستهزاء ظاهرة جديدة
أكيد لا
في العمل
في المباريات الرياضية
هنا
هناك
لا يقتصر على ميدان معين فهو ممتزج بالحياة العامة منذ الازل
البعض يسميه حقرة
هذه الحالة تختزل واقع ضحاياه الجميع
التلميذ و المعلم معا
ذكرني بماض مفزعا و حاضرا تؤكده أحداث التطاحن على الكرسي ستؤدي الى حرب أهلية قريبا إن لم يتدخل العقلاء
و تواصل التطرف من الجميع
كأنه جزءا من مخطط الفوضى يدفع نحو الأسوأ في ظل الصمت الرهيب
و تأتي الإجابة سريعا لترسم إبتسامة من حناجر بريئة من كل ما هو (كبارا ) و مشاكلهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق