البداية من البيت و المدرسة
تعلمنا الكذب حرام
من يتصف به يعتبر من فئة منبوذة وجب الابتعاد عنها
شيءا فشيءا
كبرنا فصدمنا بوقعا مختلفا
لا بل من يخالف القواعد غير عادي و ما اليه من الأوصاف الشنيعة
أيضا
تعلمنا الحرص على النظافة واجبا كثيرا ما نلنا ما طاب من العقوبات المختلفة إن خالفنا حسب المفهوم السائد رغم قساوة الجغرافيا و التاريخ
لأننا تعلمنا الأحترام ضمن سلسلة هرمية أفقية تتداول عبر الأجيال
لأننا تعلمنا القناعة "كنز لا يفنى" صدمنا بواقعا ينتحر فيه الشاب كما الكهل لمجرد تعكر المزاج وسط الصمت الرهيب
لأننا تعلمنا لغة الأرقام تعني الكثير سلبا أو ايجابا صدمنا بمرورها كلا شيء
لأننا تعلمنا الحوار مهما بلغ ذروته لديه آداب صدمنا بواقعا يعكس صاحب البنية القوية لا يحتاج حتى الى الكلام
أحجية متعددة المتاهات تضغط من الرأس الى القدمين
لدرجة الشك يبدأ في الاقتراب مني و المغازلة
ما دام "معلمي" ينتفض
ذاك الذي علمني
ذاك الذي يحترمه الجميع لا خوفا و لا طمعا
ذاك الأب و الاخ و الصديق
بدأت معه حكاية "دروس الدعم" فحطمت كل شيءا
أما و قد تغير كل شيءا
أصبح الصياح شاملا
الكل ضحية
من ؟
كيف؟
تتغير الاجابة حسب المصلحة
هل يعقل ؟
نعم
ما حيلة من قذفته(ا) الأقدار الى وسط مختلفا
بتعلة أجنبي(ة) عنهم يحل فيه(ا) كل شيء
كان الله في العون
أي لعنة أصابتنا ؟
الى متى نغمس رؤوسنا في الوحل ؟
أي عقلية هذه ؟
تعلمنا الكذب حرام
من يتصف به يعتبر من فئة منبوذة وجب الابتعاد عنها
شيءا فشيءا
كبرنا فصدمنا بوقعا مختلفا
لا بل من يخالف القواعد غير عادي و ما اليه من الأوصاف الشنيعة
أيضا
تعلمنا الحرص على النظافة واجبا كثيرا ما نلنا ما طاب من العقوبات المختلفة إن خالفنا حسب المفهوم السائد رغم قساوة الجغرافيا و التاريخ
لأننا تعلمنا الأحترام ضمن سلسلة هرمية أفقية تتداول عبر الأجيال
لأننا تعلمنا القناعة "كنز لا يفنى" صدمنا بواقعا ينتحر فيه الشاب كما الكهل لمجرد تعكر المزاج وسط الصمت الرهيب
لأننا تعلمنا لغة الأرقام تعني الكثير سلبا أو ايجابا صدمنا بمرورها كلا شيء
لأننا تعلمنا الحوار مهما بلغ ذروته لديه آداب صدمنا بواقعا يعكس صاحب البنية القوية لا يحتاج حتى الى الكلام
أحجية متعددة المتاهات تضغط من الرأس الى القدمين
لدرجة الشك يبدأ في الاقتراب مني و المغازلة
ما دام "معلمي" ينتفض
ذاك الذي علمني
ذاك الذي يحترمه الجميع لا خوفا و لا طمعا
ذاك الأب و الاخ و الصديق
بدأت معه حكاية "دروس الدعم" فحطمت كل شيءا
أما و قد تغير كل شيءا
أصبح الصياح شاملا
الكل ضحية
من ؟
كيف؟
تتغير الاجابة حسب المصلحة
هل يعقل ؟
نعم
ما حيلة من قذفته(ا) الأقدار الى وسط مختلفا
بتعلة أجنبي(ة) عنهم يحل فيه(ا) كل شيء
كان الله في العون
أي لعنة أصابتنا ؟
الى متى نغمس رؤوسنا في الوحل ؟
أي عقلية هذه ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق