تخيل نفسك تقود سيارة صعودا الى قمة الجبل
الطريق ضيقة بالكاد تسمح لسيارة واحدة
لا تستطيع النظر الى الأسفل خوفا من الدوار
هذا المشهد يذكرني بالحال و ما عليه
هو ليس جديدا
القناعة راسخة بوجود الخلل
الى أي حد ؟
سنبدأ حيث توقفت عقارب الزمن
قبل 10، 20 ، 50 ،،،،،، 100،،،،،، 1599،،،،،،
أم سنعيد عقارب الساعة الى الوراء في محاولة ضبط الوقت
في إنتظار التوافق تموت أناس و تولد أناس أخرى
الأيام وحدها ستجيب عليه
مجرد نظرة بسيطة على تردي الخدمات
في البداية التفاسير سطحية تنحى الى الفردية
حالة معزولة كما يقولون
الأمر ينتشر رغم الإخفاء و التكتم
حتى لو ظهر بعض الشيء على السطح
بسرعة تقتسم النتيجة على فرد أخطأ ( كبش فداء) و قلة الأمكانيات
مثلا لم يترشح فريق الكرة في مناسبة هامة
السيناريو جاهزا
سرعان ما ينسى
قوة في الكذب و تصديقه
آلة ضخمة مصفحة تدوس كل من يقف أمامها
زرع كالفايروس ثم إنتشر
فالتعليم حين أصلح بدأت نتائجه تظهر دون لبسا
مستوى هزيلا بعيدا كل البعد على الواقع
إلا من توفرت له"الدراهم " فأحسن الإختيار
أما الميادين الكبيرة مثل "الطب"
من المرجح الإصلاح ليس قبل عشر سنوات
يعني سنة 2023
ربما نفكر في سنتان بعد الباكلوريا "جذع مشترك"
يشتمل على الفلسفة و التاريخ و طبعا اللغات
مثل الهندسة
يعني طبيب عادي يجب عليه الدراسة 9 سنوات
بإعتبار حاليا 7 سنوات
أما الإختصاص مرحلة أخرى
العلوم في تقدم
كل يوم الجديد
و نحن لا زلنا ندرس ما حدث خلال الستينيات
أمراض إندثرت و ظهرت أخرى جديدة
في الأخير سيجد نفسه من حالفه الحظ و تخرج "محلي"
لا يستطيع المزاولة خارج بلاده
هنا عليه حضور دوراة تكوينية "على حسابه" لنيل المعادلة
مستوى هزيلا يضاف اليه الإضرابات
دخلنا مرحلة جديدة
أسميها "دكتاتورية الشعب"
الشعب يريد
الشعب لا يريد
الأغلبية لا توافق
أي أغلبية ؟
الصامتة أو الناعقة
الشعب المغفل في معظمه
مرحلة أتعس من دكتاتور واحدا
ستؤول حتما الى المطالبة به صراحة
نفذ صبر الكثير
**********
سعيكم مشكورا
**********
الطريق ضيقة بالكاد تسمح لسيارة واحدة
لا تستطيع النظر الى الأسفل خوفا من الدوار
هذا المشهد يذكرني بالحال و ما عليه
هو ليس جديدا
القناعة راسخة بوجود الخلل
الى أي حد ؟
سنبدأ حيث توقفت عقارب الزمن
قبل 10، 20 ، 50 ،،،،،، 100،،،،،، 1599،،،،،،
أم سنعيد عقارب الساعة الى الوراء في محاولة ضبط الوقت
في إنتظار التوافق تموت أناس و تولد أناس أخرى
الأيام وحدها ستجيب عليه
مجرد نظرة بسيطة على تردي الخدمات
في البداية التفاسير سطحية تنحى الى الفردية
حالة معزولة كما يقولون
الأمر ينتشر رغم الإخفاء و التكتم
حتى لو ظهر بعض الشيء على السطح
بسرعة تقتسم النتيجة على فرد أخطأ ( كبش فداء) و قلة الأمكانيات
مثلا لم يترشح فريق الكرة في مناسبة هامة
السيناريو جاهزا
سرعان ما ينسى
قوة في الكذب و تصديقه
آلة ضخمة مصفحة تدوس كل من يقف أمامها
زرع كالفايروس ثم إنتشر
فالتعليم حين أصلح بدأت نتائجه تظهر دون لبسا
مستوى هزيلا بعيدا كل البعد على الواقع
إلا من توفرت له"الدراهم " فأحسن الإختيار
أما الميادين الكبيرة مثل "الطب"
من المرجح الإصلاح ليس قبل عشر سنوات
يعني سنة 2023
ربما نفكر في سنتان بعد الباكلوريا "جذع مشترك"
يشتمل على الفلسفة و التاريخ و طبعا اللغات
مثل الهندسة
يعني طبيب عادي يجب عليه الدراسة 9 سنوات
بإعتبار حاليا 7 سنوات
أما الإختصاص مرحلة أخرى
العلوم في تقدم
كل يوم الجديد
و نحن لا زلنا ندرس ما حدث خلال الستينيات
أمراض إندثرت و ظهرت أخرى جديدة
في الأخير سيجد نفسه من حالفه الحظ و تخرج "محلي"
لا يستطيع المزاولة خارج بلاده
هنا عليه حضور دوراة تكوينية "على حسابه" لنيل المعادلة
مستوى هزيلا يضاف اليه الإضرابات
دخلنا مرحلة جديدة
أسميها "دكتاتورية الشعب"
الشعب يريد
الشعب لا يريد
الأغلبية لا توافق
أي أغلبية ؟
الصامتة أو الناعقة
الشعب المغفل في معظمه
مرحلة أتعس من دكتاتور واحدا
ستؤول حتما الى المطالبة به صراحة
نفذ صبر الكثير
**********
سعيكم مشكورا
**********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق