كما يقول إخوتنا المغاربة حين يعلقون على شيءا هو نفسه
النتيجة واحدة مهما حاولت "حال بـــ حال"
في الغالب سلبية
و نحن نعيش أتعس و أحلك البؤس
معيشة غالية
بطالة متفشية و الحلول الجذرية ليست قريبة
أزمة شملت الجميع و ستعم العالم بأسره
ما عدا الفقراء فهم بطبيعتهم تعايشوا معها و ألفوا بها
نوع من الولف أو الوفاء لها .................
طرح جديدا من المعملات المالية كثر الحديث عنه مؤخرا
بإطنابا و بث الروح في جسد ميتا
و كأنه أكثر رحمة و رأفة بالخلق
أغلبية مورطة و غاطسة للعنكوش في الديون
بداية من شراء منزلا الى السيارة .........حتى العرس بالكريدي
بنت الناس تكتشف منذ اليوم الأول إفلاس زوجها
فتخير نفسها بين الإنفاق عليه حتى........و تتعقد الحسابات فيصبح (هذا متاعي و هذا ليس لك) أو العودة الى بيت أبوها أحسن من التورط في شركة مفلسة من اليوم الأول
و حسب الطريقة القديمة يتم الخلاص : أصل الدين زائد الفوائض
حسب سعر العملة
على أن لا تتعدى نسبة الثلث من مداخيل المستفيد
و هي شروط متفقا عليها مسبقا بين الدائن و المدين.................
الجديد قالك بنوك إسلامية تعتمد الفوترة مع إضافة المرابيح للتمتع بخدماتها
حسب الطريقة الأولى: دين +فوائد = مبلغ يساوي ثلث المداخيل يسدد على مدة محددة بضمان (.) و طبعا التأمين على ..........................
حسب الطريقة الثانية : ثمن البظاعة+مرابيح= مبلغ يسدد على مدة محددة
و هنا السؤال : كيف ستحدد المرابيح ؟
أغلب الظن تكون نسبة هامة و هذا يؤثر على الخلاص
و الضمان لن يقتصر على البضاعة .......
هل التأمين سيقتصر على البضاعة أو على حياة الفرد ؟
من الواضح لا فرق بينهما فقط الثانية تسميتها تبعث الطمأنينة ويتقبلها الحريف بليونة دون تذمرا............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق