المتفرج فارس
هكذا يتفاعل الكثير مع الحياة
لا بل يفسر الامر بسطحية لا متناهية
رغم التقدم الحاصل بالعصر
ناس تتقن تقنيات في غاية الدقة
ونحن لازلنا نتعثر في الكتب الصفراء
نلجأ لطقوسا لا نعرفها
قالوا لنا عنها فغرقنا
دون إعمال العقل
أشياء مقرفة تدفع الدم الى عدم التخثر
تذكرنا بماضي كله سواد
وواقع رمادي

ليس من باب التشاءم
بل تنبيها
لعل البعض يتغير
إذ لا مجال لتغيير كلي في غياب الإرادة الجماعية
مادامت مقابلة كرة قدم تتوقف عليها جميع الحواس فالنتيجة غير مفاجئة
رغم يقيننا المسبق أننا لم نحضر شيءا مقارنة بغيرنا
المشكل نسخر من الآخر
إذ لا يجوز له التغلب علينا
متى خلق و أصبح ندا لنا ؟

دون عمل لا أمل
دون علم لا حياة

مثل هذا الكوخ وحيدا في مواجهة الرياح
أين نحن من ثقافة الآخر ؟
أين نحن من تقبل الآخر ؟
مهما كان خاصة إن هو قريب لك
أسئلة لا بد لكل منا إيجاد الجواب لها و إلا نصمت
ندفن أنفسنا بالحياء
لن ينفع التشبث بالرأي
لن نتغير مادمنا نصر على الرفض
لا لشيء
فقط نسجل "الأصوب" بكل الطرق
طيب و إذا غرق المركب بمن فيه
هل سينفع ؟
هكذا يتفاعل الكثير مع الحياة
لا بل يفسر الامر بسطحية لا متناهية
رغم التقدم الحاصل بالعصر
ناس تتقن تقنيات في غاية الدقة
ونحن لازلنا نتعثر في الكتب الصفراء
نلجأ لطقوسا لا نعرفها
قالوا لنا عنها فغرقنا
دون إعمال العقل
أشياء مقرفة تدفع الدم الى عدم التخثر
تذكرنا بماضي كله سواد
وواقع رمادي
ليس من باب التشاءم
بل تنبيها
لعل البعض يتغير
إذ لا مجال لتغيير كلي في غياب الإرادة الجماعية
مادامت مقابلة كرة قدم تتوقف عليها جميع الحواس فالنتيجة غير مفاجئة
رغم يقيننا المسبق أننا لم نحضر شيءا مقارنة بغيرنا
المشكل نسخر من الآخر
إذ لا يجوز له التغلب علينا
متى خلق و أصبح ندا لنا ؟

دون عمل لا أمل
دون علم لا حياة

مثل هذا الكوخ وحيدا في مواجهة الرياح
أين نحن من ثقافة الآخر ؟
أين نحن من تقبل الآخر ؟
مهما كان خاصة إن هو قريب لك
أسئلة لا بد لكل منا إيجاد الجواب لها و إلا نصمت
ندفن أنفسنا بالحياء
لن ينفع التشبث بالرأي
لن نتغير مادمنا نصر على الرفض
لا لشيء
فقط نسجل "الأصوب" بكل الطرق
طيب و إذا غرق المركب بمن فيه
هل سينفع ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق