الخميس، مايو 22، 2014

ق رف



حين تطالعك الأخبار بسلسلة من الفواجع
تحمل في طياتها كل انواع الحزن
حوادث بالجملة لعل أغربها ما يقع التركيز عليه
ألا و هو:
 حافلات النقل العمومي و خصوصا المخصصة لنقل التلاميذ
فمادام أصبحت هذه الوسائل مروضة لدرجة السير دون سائقا كما يظهر في الشريط :





الى متى تظل الحوادث تحصد الأرواح و الجميع يتفرج ؟
ألم يحن الوقت لمراجعة سلوكيات البعض ممن فقد الوعي
متى نهتم برخص السياقة في الصيغة الحالية ؟
عوض التشهير واللوم وووووووووووووووووووووووو تلتهم النيران ما تبقى :

آخر نتائج التحقيق في 27 ماي 2014:
خطأ بشري كان سببا في ذلك و هذا يؤكد الحقيقة المرة

ليست هناك تعليقات: