حين تطالعك الأخبار بسلسلة من الفواجع
تحمل في طياتها كل انواع الحزن
حوادث بالجملة لعل أغربها ما يقع التركيز عليه
ألا و هو:
حافلات النقل العمومي و خصوصا المخصصة لنقل التلاميذ
فمادام أصبحت هذه الوسائل مروضة لدرجة السير دون سائقا كما يظهر في الشريط :
الى متى تظل الحوادث تحصد الأرواح و الجميع يتفرج ؟
ألم يحن الوقت لمراجعة سلوكيات البعض ممن فقد الوعي
متى نهتم برخص السياقة في الصيغة الحالية ؟
عوض التشهير واللوم وووووووووووووووووووووووو تلتهم النيران ما تبقى :
آخر نتائج التحقيق في 27 ماي 2014:
خطأ بشري كان سببا في ذلك و هذا يؤكد الحقيقة المرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق