ما من شك كثرت الحوارات
و أدلى كل واحدا بما لديه مستعينا
بما أمكن له من الشواهد لغاية التبرير والإقناع
ما دامت الثقة فقدت تماما
تغير المنطق من الصمت الى النقيض
سابقا لا يمكن لك الخوض في جميع المواضيع
لدرجة الواحد يتكلم بالإشارات و يلتفت يمينا
و يسارا (الحيط عنده أذنين)كما يقولون
أما الحاضر فهو مختلفا
و تبارك الله الكل يعرف
و تعملو أكبر مزية على رواحكم ترشحوه
و إلا من أعذر فقد أنذر
حتى هو شارك في الثورة بالوقوف خلف النافذة
يراقب المظاهرات ...
بأمارة إختنق بالغاز و من ألطاف الله نقذوه ماما و تاتا
شجاعة لا بعدها و لا قبلها
الحق ليس فيه بل في اللي رباه
الكل نظيف
و هنا تمحور الحديث حول مفهوم النظافة
قالك الكلام السيء عادي
هو السان يؤخذ عنه
فتوى للجيعان
و يمكن دخل في القاموس و اصبح مضرب أمثال
من هنا نبدأ :
الفن شيء جميلا
حتى رسم أنثى عارية عادي ..... بإعتباره فن
تناسى إثارة الغرائز
المهم التركيز تم على موضوع المرأة و الفن
خطوط حمراء لا يمكن الإقتراب منها
عرفو يختاروا :
* لباس المرأة
* حقوق المرأة
المساواة
المساواة
وهنا التصادم في تفسير الآية الكريمة حول الميراث و لو هي واضحةلا تستحق إجتهادات
كلها شعارات
على الحساب قولوا الإسلام غالط و يجب مراجعته
لا حول ولا قوة إلا بالله
طيب لنفترض المرأة رضيت ما تلبس
عباءة و إلا دجين و إلا ما لبست : أنت مالك ؟
هي حرة تختار ما تريد
سيقال : أجبروها
من أجبرها ؟
دائما الذكر مطلوبا .... مارس ضغطا عليها
مع كل الأسف لا توجد طريقة علمية تؤكد هدا الفعل من عدمه
إنتهى عهد المحاكمة على النوايا
و نفس اللغة ينطقها الجميع:
مؤيدا
متعاطفا
ينتسب لــــ ....
غير مأمون
خطرا وجب التـــــ .....
هذه محاولة لإيقاف القطار و الرجوع رويدا رويدا الى الوراء
لكن الوعي بلغ درجة محترمة بإمكانه التمييز
وحتى الكوارث الطبيعية من ثلوجا ، فيضانات و حتى لا قدر الله زلزال إمتحان من عند ربي
أكثر من هكذا
يزيد لحمة بين البشر
يحن الضعيف على أخوه
يجود بما عنده حتى بالقليل
المهم هي حركة نبيلة
و يظهر التآخي في أبهى حلة
رغم محاولة وسائل الإعلام التركيز على النواقص
سيمر كل شيء
و تكون بلادي عروسة
إن لم اعشها
أتركها لأولادي إن شاء الله
يترحموا عليا
..................... */*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق