العلم نور
عبارة صحيحة مائة بالمئة
تمام
فهو ينير العقل
ينفض عنه طبقات الجهل حتى يتميز عن الحيوان
كما يكون حاجزا واقي من الدجل و الشعوذة
هو قسمان :
1- تلقي
2-تلقين للنشر
مع التوسع كلما سمح العمر بذلك
فالحياة تشاركية بين البشر
دون ربطها بالوسائل
فالعراقيل موجودة منذ أول الدنيا و لن تتوقف
حلاوتها حين نتخطى و ننجح يذوب الألم
فمثلا مهندسا يستطيع تسهيل حياة مجموعة في ميدانه بلمسة فنان يشعر بالفرح الداخلي حين يلمس التغيير عند الجميع
في عيونهم يقرأه
كبارا وصغارا
مهما كان لونهم أو عقائدهم ....الخ
كذلك طبيب يتغلب على الداء و يكون سبب شفاء مريضا أنهكه الوجع
تغمره سعادة لا توصف
الأمر طبيعي جدا ما لم يتحول الى غرورا و ابتزاز بتعلة "العصر يفرض"
لدرجة إختصار الكلام مع البقية
هذا النوع موجودا كثيرا حيث يحتسب عدد الدقائق في عمله بكمية النقود المفروضة على ضحاياه
على أنه يقدم من حين لآخر خدمة مجانية لأحدهم كحركة نبيلة لعلها تكفر عما يقترفه
و ذلك بوصف أدوية رخيصة الثمن أو عدم الإلحاح في القيام بتحاليل غير متأكدة
الى جانب عدم تهويل الأمر بتجنب الإلتجاء الى مصحة خاصة خصوصا في العمليات الجراحية و الإكتفاء بالخدمات الصحية العمومية
طبعا الفرق شاسعا في الثمن
كذلك التعليم و ما أدراك ما التعليم في جميع مراحله
سوف لن أخص "الجامعي "منه لأنه كما غيره من القطاعات يندفع نحو المستحيل
خصوصا الإختصاصات الصعبة ماديا و ليس معنويا
هو منذ البداية لا يتوجه لها إلا النجباء أصحاب المعدلات القياسية
و هنا نسبة قليلة جدا جدا تتمكن من ولوجها
فالأمعاء الخاوية لا تزقزق
الى جانب قساوة الجغرافيا و التاريخ معا في آن واحدا
حيث منذ البداية العوائق تسطر بالأحمر جواز عبوره الى الضفة الأخرى
فتلطخ كل بطاقاته بالأسود بناءا على رأي "راوي " يتغزل بقايا شرفا مغموسا بقطرات دم وعا لضحاياه .
عبارة صحيحة مائة بالمئة
تمام
فهو ينير العقل
ينفض عنه طبقات الجهل حتى يتميز عن الحيوان
كما يكون حاجزا واقي من الدجل و الشعوذة
هو قسمان :
1- تلقي
2-تلقين للنشر
مع التوسع كلما سمح العمر بذلك
فالحياة تشاركية بين البشر
دون ربطها بالوسائل
فالعراقيل موجودة منذ أول الدنيا و لن تتوقف
حلاوتها حين نتخطى و ننجح يذوب الألم
فمثلا مهندسا يستطيع تسهيل حياة مجموعة في ميدانه بلمسة فنان يشعر بالفرح الداخلي حين يلمس التغيير عند الجميع
في عيونهم يقرأه
كبارا وصغارا
مهما كان لونهم أو عقائدهم ....الخ
كذلك طبيب يتغلب على الداء و يكون سبب شفاء مريضا أنهكه الوجع
تغمره سعادة لا توصف
الأمر طبيعي جدا ما لم يتحول الى غرورا و ابتزاز بتعلة "العصر يفرض"
لدرجة إختصار الكلام مع البقية
هذا النوع موجودا كثيرا حيث يحتسب عدد الدقائق في عمله بكمية النقود المفروضة على ضحاياه
على أنه يقدم من حين لآخر خدمة مجانية لأحدهم كحركة نبيلة لعلها تكفر عما يقترفه
و ذلك بوصف أدوية رخيصة الثمن أو عدم الإلحاح في القيام بتحاليل غير متأكدة
الى جانب عدم تهويل الأمر بتجنب الإلتجاء الى مصحة خاصة خصوصا في العمليات الجراحية و الإكتفاء بالخدمات الصحية العمومية
طبعا الفرق شاسعا في الثمن
كذلك التعليم و ما أدراك ما التعليم في جميع مراحله
سوف لن أخص "الجامعي "منه لأنه كما غيره من القطاعات يندفع نحو المستحيل
خصوصا الإختصاصات الصعبة ماديا و ليس معنويا
هو منذ البداية لا يتوجه لها إلا النجباء أصحاب المعدلات القياسية
و هنا نسبة قليلة جدا جدا تتمكن من ولوجها
فالأمعاء الخاوية لا تزقزق
الى جانب قساوة الجغرافيا و التاريخ معا في آن واحدا
حيث منذ البداية العوائق تسطر بالأحمر جواز عبوره الى الضفة الأخرى
فتلطخ كل بطاقاته بالأسود بناءا على رأي "راوي " يتغزل بقايا شرفا مغموسا بقطرات دم وعا لضحاياه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق