لا أحد عاقلا يتمنى لنفسه الفشل
لكن سوء التقدير و التمرد غالبا يؤدي الى الهاوية
نجد :
-عدم الإلمام بخبايا الأشياء
- الإندفاع
- طغاء المزاج
- عدم تقدير النجاح ككل فلا يعني الإقتصار على ناحية من بين العديد
- تخيل السعادة من منظاره الخاص فتجده يميل الى الإقصاء ليكون أول من يكتوي
عادة المحيط يؤثر فتختلط عليه لأمور بين الطموح و فشل تحقيقه
كلها عوامل سلبية غالبا ما تتلحف بمسار مهني "ناجحا"
فيصبح القلب محطما و الجسد منفصلا كالآلة
لا يجازف أحدا الإقتراب منه بل تنحصر المعاملات المصلحية سرعان ما تقتطع
مع الوقت يفقد الأمل
تتبدد الأحلام و تنخفض قائمة الحواجز التي أقرها لنفسه
هذا يسري على الفرد كما المجموعة
عادة يتندر بتسميتهم "من خلف العلامات"
نظرا لتشددهم و عدم إقتناعهم بسهولة لا غير
في حين هم طيبون لكنهم يجنون على أنفسهم دون إدراك و وعي
فلا يجب خلط الحصول على مراتب جيدة في الدراسة أو التخرج في ميدان بارزا
مثلك كثيرين ................صحيح في "بيئتك" أنت الوحيد أو من القلائل
غالبا بعد التخرج يقاطع أهله بتعال
فهو أصبح سي "السيد" صاحب السيارة الفارهة و السكن في الأماكن الراقية
حتى أنه يزور عائلته الضيقة في أوقات لا يراه أحدا
كيف سيختطلت بمن أقل منه ؟
لا يجوز حسب شرعه
كذلك لا ينفع جمع المال و البذخ ... تستطيع شراء الكثير ما عدى السعادة الحقيقية
لو تريد "إشراقة الأيام" لا تختفي خلف نظارة سوداء تغطي نصف وجهك ......
و من يرمي الحجر يتذكر زجاج بيته
كيف نقذف غيرنا بمجرد شبهة ؟
ألست بشرا مثل بقية الخلق ؟
قوس قزح موجود كل يوم في كل مكان
القراءة سبيل الإنارة لا الإقفال و التقوقع
هذا يعتبر" نفاق" مع النفس لا غير
كلمات قفزت الى دهني إثر نقاش مع أحدهم حول فشل "زيجة" في وقت قياسي
كانت منتظرة نظرا لعدم التكافئ و طغاء المصلحية بمجرد بروز "حملها"
حين إصطدمت بالواقع سمحت لنفسها بالتصابي لا بل حاولت التخلص من الجنين بالإقدام على أشغالا منهكة رغم تنبيه الطبيب و العائلة
بإسم "الوحم" ت شعبت الطلبات بداية من العمل رغم الإتفاق المسبق مع زوجها الى طلب توفير مبلغا من "المال" قبل كل جماع مع زوجها و ذلك لتغطية مصاريف "الحمام" بحارزته صنف خمسة نجوم
ما الفرق بينها و بين المحترفات ؟
لا شيء
كلاهما : سلم تسلم
الى طلب توفير مصاريف باهضة إضافية "للحبالة " وقد أهدت أدباشها لبنت خالتها
و القائمة طويلة .............. علما مداخيل الزوج معروفة و في الحفظ عند الزوجة المصون نهاية كل شهر.... يعني على بينة تامة
في الأخير علم الأب بأدق التفاصيل من الالف الى الياء
فبكى و عبثا حاول الأصلاح لكن فات الأوان
رجلا يبكي أمام الجميع لإحساسه بالفشل و عدم القدرة على الأشياء خصوصا أمها تساندها و لا تريد الإعتراف بالخطأ أو النصح
خاتمة الموضوع في كلمتين :
- لا يمكن المواصلة و عليه قرري ما تشاءين
الجواب : ننفصل
طبعا تعرف طريق بيتهم
حينها طلب الزوج من نجارا تغيير أقفال المنزل و طوى صفحة سيئة من حياته زادته كرها و حقدا على بعضهن فلعن الزواج من أصله
يحز في نفسي تعمد البعض التهور و عدم تحمل المسؤولية فيصبح كارثة على نفسه و أهله
نعم تستمر الحياة
لكنها تختلف في الطعم
فرقا كبيرا بين من يأكل "التوت" و من يأكل "اللوز المر"
القناعة كنز لا يفنى
لنعش كل فصل كما هو
لنزرع "الإيجابية" في أنفسنا و من حولنا دون إنتظار عائدا
................................... ................
لكن سوء التقدير و التمرد غالبا يؤدي الى الهاوية
نجد :
-عدم الإلمام بخبايا الأشياء
- الإندفاع
- طغاء المزاج
- عدم تقدير النجاح ككل فلا يعني الإقتصار على ناحية من بين العديد
- تخيل السعادة من منظاره الخاص فتجده يميل الى الإقصاء ليكون أول من يكتوي
عادة المحيط يؤثر فتختلط عليه لأمور بين الطموح و فشل تحقيقه
كلها عوامل سلبية غالبا ما تتلحف بمسار مهني "ناجحا"
فيصبح القلب محطما و الجسد منفصلا كالآلة
لا يجازف أحدا الإقتراب منه بل تنحصر المعاملات المصلحية سرعان ما تقتطع
مع الوقت يفقد الأمل
تتبدد الأحلام و تنخفض قائمة الحواجز التي أقرها لنفسه
هذا يسري على الفرد كما المجموعة
عادة يتندر بتسميتهم "من خلف العلامات"
نظرا لتشددهم و عدم إقتناعهم بسهولة لا غير
في حين هم طيبون لكنهم يجنون على أنفسهم دون إدراك و وعي
فلا يجب خلط الحصول على مراتب جيدة في الدراسة أو التخرج في ميدان بارزا
مثلك كثيرين ................صحيح في "بيئتك" أنت الوحيد أو من القلائل
غالبا بعد التخرج يقاطع أهله بتعال
فهو أصبح سي "السيد" صاحب السيارة الفارهة و السكن في الأماكن الراقية
حتى أنه يزور عائلته الضيقة في أوقات لا يراه أحدا
كيف سيختطلت بمن أقل منه ؟
لا يجوز حسب شرعه
كذلك لا ينفع جمع المال و البذخ ... تستطيع شراء الكثير ما عدى السعادة الحقيقية
لو تريد "إشراقة الأيام" لا تختفي خلف نظارة سوداء تغطي نصف وجهك ......
و من يرمي الحجر يتذكر زجاج بيته
كيف نقذف غيرنا بمجرد شبهة ؟
ألست بشرا مثل بقية الخلق ؟
قوس قزح موجود كل يوم في كل مكان
القراءة سبيل الإنارة لا الإقفال و التقوقع
هذا يعتبر" نفاق" مع النفس لا غير
كلمات قفزت الى دهني إثر نقاش مع أحدهم حول فشل "زيجة" في وقت قياسي
كانت منتظرة نظرا لعدم التكافئ و طغاء المصلحية بمجرد بروز "حملها"
حين إصطدمت بالواقع سمحت لنفسها بالتصابي لا بل حاولت التخلص من الجنين بالإقدام على أشغالا منهكة رغم تنبيه الطبيب و العائلة
بإسم "الوحم" ت شعبت الطلبات بداية من العمل رغم الإتفاق المسبق مع زوجها الى طلب توفير مبلغا من "المال" قبل كل جماع مع زوجها و ذلك لتغطية مصاريف "الحمام" بحارزته صنف خمسة نجوم
ما الفرق بينها و بين المحترفات ؟
لا شيء
كلاهما : سلم تسلم
الى طلب توفير مصاريف باهضة إضافية "للحبالة " وقد أهدت أدباشها لبنت خالتها
و القائمة طويلة .............. علما مداخيل الزوج معروفة و في الحفظ عند الزوجة المصون نهاية كل شهر.... يعني على بينة تامة
في الأخير علم الأب بأدق التفاصيل من الالف الى الياء
فبكى و عبثا حاول الأصلاح لكن فات الأوان
رجلا يبكي أمام الجميع لإحساسه بالفشل و عدم القدرة على الأشياء خصوصا أمها تساندها و لا تريد الإعتراف بالخطأ أو النصح
خاتمة الموضوع في كلمتين :
- لا يمكن المواصلة و عليه قرري ما تشاءين
الجواب : ننفصل
طبعا تعرف طريق بيتهم
حينها طلب الزوج من نجارا تغيير أقفال المنزل و طوى صفحة سيئة من حياته زادته كرها و حقدا على بعضهن فلعن الزواج من أصله
يحز في نفسي تعمد البعض التهور و عدم تحمل المسؤولية فيصبح كارثة على نفسه و أهله
نعم تستمر الحياة
لكنها تختلف في الطعم
فرقا كبيرا بين من يأكل "التوت" و من يأكل "اللوز المر"
القناعة كنز لا يفنى
لنعش كل فصل كما هو
لنزرع "الإيجابية" في أنفسنا و من حولنا دون إنتظار عائدا
................................... ................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق