1
يتندر البعض أيام الثورة الصناعية العربية
أن الإزدهار وصل حد صناعة الإبرة بدون ثقب
2
يتبارى الشباب في إظهار قوتهم أثناء المبارزة الحرة
حتى إذا نجح أحدهم في تحييد الجميع...........قال لهم شباب "مقرونة" يعني سباقتي
أما الآن فقد تغيرت اللغة و عوضت بكلمة ياغو ت أو بسكويت فكل خفيف و يصبر
******
الأمثلة كثيرة
كلها تعبر عن حالة من اليأس و التأسف على الحاضر والمستقبل معا
تغييرات كثيرة حصلت و كأن أهل الدار نياما و فجأة غمرتهم
أليس بإرادتنا حصل لنا ما حصل
و إلا لما حاولنا التذوق إنخدعنا
******
لوعددنا لما إنتهينا
و كذلك غرقنا
والوقت ليس في صالحنا
في حين صنع دواء لكل داء
فهلا كشفنا عن الورم ليسهل العلاج ؟
هل ننظر للحقيقة بتجرد ؟
المركب يضم الكل
إن غرق فلا نجاة لأحد من ركابه
متى نعي الدرس ؟
إن طوق نجاتك هو أنا و العكس بالعكس
و عوض البكاء و رمي الكرة الى الغير و الأعداء وما إليه
أقلع عن التردد و التشكيك
ثق بنفسك و بالآخرين حتى لو أكتويت منهم
تذكر لا خيار لنا غير التسامح و بدأ صفحة جديدة على أسس صحيحة
هناك تعليقان (2):
خيار التسامح محتاج قوة داخلية غير عادية
ولكنى متفقة معك فى ان نبدأ من جديد
أحيانا" أخى الفاضل يصبح التسامح نوع من التساهل
والتساهل فى الحقوق غير محمود
التسامح شئ رائع امارسه بشكل كبير
ولكن احينا اعجز لانه سيتحول لتساهل
والتساهل يعطى للظالم احساس انه محق
احاول فى موضوع نبدأ من جديد
ولو انه اصبح صعب ولكن مش مستحيل
إرسال تعليق