تعددت التفاسير و النتيجة واحدة
في الأول قالوا الكرة أفيون الشعوب
أخذت من الوقت والجهد الكثير
و لكن منها بزغت نبتة ساهمت في
تغيير العقليات
طبيعي معظم المواضيع ممنوع التطرق لها
حتى تحت الغطاء في غرفة مظلمة
منها
بدأت النقاشات حول الهزيمة و أفتكاك الإنتصار
مرورا بالخطط و مدى جدواها من عدمه
تتطور الموضوع الى ربط خيوط التواصل بين العباد
أصبحت معروفة كل الخيوط لدى الكبير والصغير
كان الرأي السائد : دعهم
دعهم ليس من خلال التنفيس و الترفيه
شفقة و رحمة
لكن عزلهم لضمان عدم الأهتمام بهم و ما يخيطون
هنا أتاحوا فرصة اللمة و الإجتماع
كانت البداية تعصب و حتى شتم
البعض هجر و تجنب النقاشات
بعد فترة تأكد الأهم : كسب شعبية تحضيرا
للوليمة الكبرى
كان معروفا مآل الجوائز و الفوز حليف من مسبقا
منها كشفت الشبكات في جميع الميادين
أصبحت شرفا فلانا من زمرة فلان أو فلانة
الشعار : لا تقترب خطرا محدقا
أو حتى لا تعطل ................
من الكرة أستنبطت خطط الهجوم و تسجيل الأهداف
على شاكلة كرة الرقبي
يبدأ الهجوم من الخلف ...... من بعيد
تمرر الكرة الى الخلف
في نفس الوقت يتم التقدم نحو مناطق التسجيل
منذ زمنا بعيدا وقع التركيز على الشرق
و باءت كل المحاولات بالفشل
ترك المغرب العربي جانبا
فئة أخرى
درجة تحت
و ما دام القياس بالمادة أجازوا ذلك و السلام
الآن درسا للجميع
و حتى من راهن خسر
مع الوقت أثبتنا للجميع متانتنا و صدق حدسنا
حتى أعتى مؤسسات سبر الأغوار لم تتنبأ بها
http://fr.news.yahoo.com/3/20110204/twl-usa-egypte-tunisie-renseignement-224d7fb.html
الآن مسألة وقت و تتواصل الأحداث بشكلا مختلفا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق