اليوم 14 جانفي 2012
مرت سنة كاملة بالتمام و الكمال
كلمح البصر رغم التوتر
تغييرات كثيرة حدثت
لعل أهمها زوال الخوف
زوال الرعب تدريجيا
تاريخ طويلا لا يمحى في لحظة
و لكن في المقابل
ظهرت حقائق مرة
* تلون فئات بحالها و تقمصها دورا جديدا
كانت لوقت قصيرا تحاربه و تنبذه
شكلت سدا بشريا
* تشكل قبلي، قطاعي بدعوى "الدفاع" عن نفسه
* تطورا واضحا لعصابات " الممنوعات"
* تكدس أقصى الطلبات في نفس الوقت
و هنا الواقع بعيدا جدا من حيث الموارد
* الهياكل أصابها الشلل نتيجة الضغط و التهديد
* التجديد الحاصل لا يراعي أدنى المطلوب
حالة إجتماعية
لكن الفرد لا يكون على حساب المجموعة ؟
لا تجربة و حتى البرنامج غير واضحا : لا شرقي و لا غربي
خلاصة : مع الوقت سيزداد الضغط
و خوفا من الإنفجار لا بد من حل
حينها سنرجع الى القديم ؟
لماذا ضيعنا كل هذا الوقت في الإنتظار ؟
إذا كان القديم يصلح لماذا حدث كل ما حدث؟
تناقضا بعينه
ما لم ننتهي من مرحلة المحاسبة و المصالحة
سيضيع الوقت أكثر من اللازم
معه كثيرا من الضحايا أكيدا جدا
مرحلة صعبة
ربي يقدر الخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق