الخوف يؤدي مباشرة الى الفشل
بعضه خيالي ينم عن تصور خاطئ
ربما لقصر النظر أو لفهما خاطئ
هنالك الحقيقي
أمام خطرا مدمرا لا بد من أخذ الحيطة في الوقت المناسب
رغم ما يتركه من آثارا على شاكلة أمراضا تسبب الموت البطيء
إن لم يعالج ماديا و معنويا
الحمد لله الدواء متوفرا لكل داء
فقط مطلوبا قليلا من الإجتهاد في الإختيار
هنا بيت القصيد
تشعب المسالك و جهل البعض
يجعل من حبة "أسبرين" تعالج كل العلل
أو طلاسم شفوية و مكتوبة تغمس في مياه الشرب كما تزين الصدر و عدة أماكن أخرى
يعتقد في نجاعتها لسببان :
أولا : هنالك من جرب و حالفه الشفاء لا الحظ
إعتقادا معقودا لا لبس فيه بأغلظ الإيمان ( يحلفون برأس سيدهم فلان)
لا أعرف هنا سر عدم تواجد "فلانة" في المؤنث تقوم بهكذا مهمة
في كل مكان : سيدهم ....... لا وجود للاتهم
هل الجرأة تقتصر على الذكر؟
و ضحاياه في الأغلبية إيناثا
واضحة العملية
لا أعرف
لكنه يبقى سؤالا مطروحا
المهم للوصول الى النتيجة لا بد من المرور بمراحل
هو طريقا مظلما متشعب الدروب
ملفوفا بالسرية المطلقة : طقوسا مع الشيطان
لكنني متاكدا من معظمه
إذ لا تحاول مناقشة الامر فلا تجد من يتكلم بل بالعكس تكفر
هنا يدب الشك
يتلاشى الأمل في الإصلاح
ما داموا يتوارثونه
السبب الثاني: الفاقة
الفقر الله يلعنه
كنت اتابع هذا الملف من خلال ما أسمع و أرى
من خلال صفحات التاريخ المظلم
كيف تمكن السلطان من بسط نفوذه بأقل التكاليف
أملى على الشعب الكريم شروطه عوض العكس
كيف مص الدماء بدونة كلل
جعل الأرض ملكه يكتريها لمن يريد بالسعر الذي يقرره
هم أهلها أصبحوا غرباء
و هو أخذ مكانهم
تبادل أدوار
حتى ان من لم يحالفه الموسم يسدد بطرق أخرى
واحد يهب بنته لخدمة سيده "جارية"
الآخر يهب إبنه ليصبح فارسا عند سيده
المهم يتركهم و شأنهم
يفدون سيدهم بالغالي والنفيس للفوز بماذا ؟
الجنة
يا لطيف تلطف بنا ./.
بعضه خيالي ينم عن تصور خاطئ
ربما لقصر النظر أو لفهما خاطئ
هنالك الحقيقي
أمام خطرا مدمرا لا بد من أخذ الحيطة في الوقت المناسب
رغم ما يتركه من آثارا على شاكلة أمراضا تسبب الموت البطيء
إن لم يعالج ماديا و معنويا
الحمد لله الدواء متوفرا لكل داء
فقط مطلوبا قليلا من الإجتهاد في الإختيار
هنا بيت القصيد
تشعب المسالك و جهل البعض
يجعل من حبة "أسبرين" تعالج كل العلل
أو طلاسم شفوية و مكتوبة تغمس في مياه الشرب كما تزين الصدر و عدة أماكن أخرى
يعتقد في نجاعتها لسببان :
أولا : هنالك من جرب و حالفه الشفاء لا الحظ
إعتقادا معقودا لا لبس فيه بأغلظ الإيمان ( يحلفون برأس سيدهم فلان)
لا أعرف هنا سر عدم تواجد "فلانة" في المؤنث تقوم بهكذا مهمة
في كل مكان : سيدهم ....... لا وجود للاتهم
هل الجرأة تقتصر على الذكر؟
و ضحاياه في الأغلبية إيناثا
واضحة العملية
لا أعرف
لكنه يبقى سؤالا مطروحا
المهم للوصول الى النتيجة لا بد من المرور بمراحل
هو طريقا مظلما متشعب الدروب
ملفوفا بالسرية المطلقة : طقوسا مع الشيطان
لكنني متاكدا من معظمه
إذ لا تحاول مناقشة الامر فلا تجد من يتكلم بل بالعكس تكفر
هنا يدب الشك
يتلاشى الأمل في الإصلاح
ما داموا يتوارثونه
السبب الثاني: الفاقة
الفقر الله يلعنه
كنت اتابع هذا الملف من خلال ما أسمع و أرى
من خلال صفحات التاريخ المظلم
كيف تمكن السلطان من بسط نفوذه بأقل التكاليف
أملى على الشعب الكريم شروطه عوض العكس
كيف مص الدماء بدونة كلل
جعل الأرض ملكه يكتريها لمن يريد بالسعر الذي يقرره
هم أهلها أصبحوا غرباء
و هو أخذ مكانهم
تبادل أدوار
حتى ان من لم يحالفه الموسم يسدد بطرق أخرى
واحد يهب بنته لخدمة سيده "جارية"
الآخر يهب إبنه ليصبح فارسا عند سيده
المهم يتركهم و شأنهم
يفدون سيدهم بالغالي والنفيس للفوز بماذا ؟
الجنة
يا لطيف تلطف بنا ./.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق