لا أدري لما تخطئ الحقيقة طريقها ؟
غالبا تتوه بين ثنايا الطريق، تتعطل
رغم وضوحها كالشمس
ربما الكثير منا مصاب بقصر النظر
و هذا هو مربط الفرس
كل يوم مسرحية على الملأ
فصولها بايخة ركيكة
قذرة ، مقززة ، مؤلمة
تتعدد حولها التفاسير
كل حسب مصلحته أو ما جادت به قريحته
الخلاصة أمران واضحان :
1- عشق للكرسي لا يوصف
2- الكذب بجميع أنواعه
ستأكد الأيام أن من كان بيته من زجاج لا يرمي الآخرين بالحجر
الحكاية تعاد كل مرة بمنطقة معينة أهلها طيبين
حالهم قريبا من الضعيف
عانوا و ما زالوا في البؤس غاطسين
نفس الأسلوب
نفس الطريقة
طبعا نفس الهدف
أكيد أمرا هاما تم إكتشافه بعد إنكشاف البعض من الفساد
و لعل جرد الأراضي الزراعية المنهوبة
من كان ينتفع بها بدون وجه حق
وراء كل ما يحدث
لكن المحير هو الصمت المريب
هل نخاف من أو على السراق ؟
هل النية سيئة في إعادة توزيعها على الأقربون أولى بالمعروف مثلا؟
محاصصة بإسم نظافة اليد و الحرمان فيما مضى
أصبحنا نسمع على الأقليات
أخبارا مسمومة من أطرافا لا تريد الخير للبلاد :
*تارة الزنوج
*أخرى البربر و العرب أتوا مستعمرين لا غير.................... وهلم جرا
الى متى ؟
يسقط الضحايا بأعدادا كبيرة
حينها نلتجأ لأصدقائنا لفض مشاكلنا
معهم "تفعيل الإتفاقات" لغة الدبلوماسية
غريبا والله
أمر يحير
عينة :
1 - https://www.facebook.com/photo.php?v=561420390550965
2 -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق