اليوم لحظات نعيشها
بين الفرح والتشاءم
*فرح :للبعض يعتقد حقق فوزا و نصرا
*تشاءم :البقية حيث تعتبرها نكسة و خطوة الى الوراء
أجد نفسي أمام سؤالا بسيطا
هل يجوز لنا المقارنة بين الأمس و اليوم
بين الآخر و نحن
إن جاز الكلام عن وحدة قياس مشتركة للحياة
كبشرا يتعايش فيما بينه
هنا مجموعة من النواب رفضوا الدستور كالآتي :
ضد المصادقة على دستور :
1-رفيق التليلي
2-ريم ثايري
3-أيمن الزواغي
4-نجيب مراد
5-إبراهيم قصاص
6-فايزة كدو
7-اسكندر بوعلاق
8-الجديدي السبوعي
9-مولدي الزيدي
10-نوفل الغريبي
11- محمد بن يوسف الحامدي
12-سعيد خرشوفي
محتفظ على المصادقة على دستور :
1-علي حويج
2- أحمد السميعي
3-منى بن نصر
4- عبد الرؤوف العيادي

بعيدا عن اللغة الخشبية هل يحق لنا الإفراط في الأحلام ؟
لا أعتقد ذلك
خصوصا البناء أصعب من الهدم
الى جانب تعجل النتائج و هنا الكل يطالب شعاره الآن ليس غدا
حتى أنه من النكات المضحكات المبكيات حين هطل المطر في
نوفمبر2011 ألصق الموضوع بالسياسة و قيل "الحظ السيء"
يا للهول......
إفراط في كل شيء
* شبابا يريد بناء "مستقبله" إلا أنه إصطدم بواقعا مريرا من حيث
فارق
الأجرة و تكاليف الحياة العامة
لدرجة هجرته الى بلدان ستنضم الى أروبا المشتركة مثل صربيا و
بلغاريا لعله يتحصل على اوراق تمكنه من الدخول بدون قيودا الى
أروبا الغربية
* أنثى لازمت "الصمت" و هم يناقشون وضعها الى جانب الرجل
عبثا تستمتع بكلمات رنانة كـــ"المساوات بين الجنسين" و طبعا
مادة الإقناع
صورة إمرأة ريفية منهكة في حياتها اليومية يبدع الإعلام في
تسويقها
في حين دستور المسلمين ألا و هو القرآن الكريم واضحا و لا
يستحق التأويل
فبدل إتباعه نبتعد أكثر فأكثر
* "دينا" تجهله الأغلبية فظلت تردد عبارات حفظتها من بعض
الشيوخ و لا تعرف معناها فأخفت عجزها في المظاهر
*مدنية : نشاهد ما جنت على أهلها ممن سبقونا اليها بعشرات
السنين بينما نحن نهرول نحوها بالإبتعاد عن أصالتنا في كل شيء
أكل ،لباس،سكن،علاقات أسرية ....الخ
لعل ما نعانيه من مشاكل بيئية خير دليلا
المشكل هو الصمت القاتل من "مثقفينا " خصوصا الشباب الواعي
أما المواطن العادي لا لوم عليه
يعيش كل يوم بيومه
إحتار في المطبات فأصبح كالمجنون
يتوجس من المستقبل و هو يشاهد العدل في أوج نذالته
كيف لا و التاريخ يكتب و يقرأ بالمقلوب
الوطنية إختزلت في الجبن
الوقاحة في البروز أكثر ما أمكن
كما يقال : على قدر أهل العزم تأتي ....................
فلا نستغرب ما يحدث لنا و لهم
بين الفرح والتشاءم
*فرح :للبعض يعتقد حقق فوزا و نصرا
*تشاءم :البقية حيث تعتبرها نكسة و خطوة الى الوراء
أجد نفسي أمام سؤالا بسيطا
هل يجوز لنا المقارنة بين الأمس و اليوم
بين الآخر و نحن
إن جاز الكلام عن وحدة قياس مشتركة للحياة
كبشرا يتعايش فيما بينه
هنا مجموعة من النواب رفضوا الدستور كالآتي :
ضد المصادقة على دستور :
1-رفيق التليلي
2-ريم ثايري
3-أيمن الزواغي
4-نجيب مراد
5-إبراهيم قصاص
6-فايزة كدو
7-اسكندر بوعلاق
8-الجديدي السبوعي
9-مولدي الزيدي
10-نوفل الغريبي
11- محمد بن يوسف الحامدي
12-سعيد خرشوفي
محتفظ على المصادقة على دستور :
1-علي حويج
2- أحمد السميعي
3-منى بن نصر
4- عبد الرؤوف العيادي

بعيدا عن اللغة الخشبية هل يحق لنا الإفراط في الأحلام ؟
لا أعتقد ذلك
خصوصا البناء أصعب من الهدم
الى جانب تعجل النتائج و هنا الكل يطالب شعاره الآن ليس غدا
حتى أنه من النكات المضحكات المبكيات حين هطل المطر في
نوفمبر2011 ألصق الموضوع بالسياسة و قيل "الحظ السيء"
يا للهول......
إفراط في كل شيء
* شبابا يريد بناء "مستقبله" إلا أنه إصطدم بواقعا مريرا من حيث
فارق
الأجرة و تكاليف الحياة العامة
لدرجة هجرته الى بلدان ستنضم الى أروبا المشتركة مثل صربيا و
بلغاريا لعله يتحصل على اوراق تمكنه من الدخول بدون قيودا الى
أروبا الغربية
* أنثى لازمت "الصمت" و هم يناقشون وضعها الى جانب الرجل
عبثا تستمتع بكلمات رنانة كـــ"المساوات بين الجنسين" و طبعا
مادة الإقناع
صورة إمرأة ريفية منهكة في حياتها اليومية يبدع الإعلام في
تسويقها
في حين دستور المسلمين ألا و هو القرآن الكريم واضحا و لا
يستحق التأويل
فبدل إتباعه نبتعد أكثر فأكثر
* "دينا" تجهله الأغلبية فظلت تردد عبارات حفظتها من بعض
الشيوخ و لا تعرف معناها فأخفت عجزها في المظاهر
*مدنية : نشاهد ما جنت على أهلها ممن سبقونا اليها بعشرات
السنين بينما نحن نهرول نحوها بالإبتعاد عن أصالتنا في كل شيء
أكل ،لباس،سكن،علاقات أسرية ....الخ
لعل ما نعانيه من مشاكل بيئية خير دليلا
المشكل هو الصمت القاتل من "مثقفينا " خصوصا الشباب الواعي
أما المواطن العادي لا لوم عليه
يعيش كل يوم بيومه
إحتار في المطبات فأصبح كالمجنون
يتوجس من المستقبل و هو يشاهد العدل في أوج نذالته
كيف لا و التاريخ يكتب و يقرأ بالمقلوب
الوطنية إختزلت في الجبن
الوقاحة في البروز أكثر ما أمكن
كما يقال : على قدر أهل العزم تأتي ....................
فلا نستغرب ما يحدث لنا و لهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق