الإختلاف سنة الله في خلقه
لعل التعايش بين البشر يفرض التعاون بينهم
هذا أمرا مفهوما
لكن أن يصر الواحد على رأيه أو لا
خصوصا في وضعا من الضعف يجد نفصه أمام هامش صغيرا من المناورة
كذلك يرفض تماما من يختلف معه
هنا تبدأ المشكلة له أولا و للجميع في النهاية
كلمة بسيطة أردت بها التذكير لكل من تعنت و ركب دماغه
بل لازال يصر على رجاحة عقله
خصوصا وضع الإنبطاح الكلي فيما نشاهده
بعد ثلاث سنوات لا بد من المراجعة
ماذا ربحنا ؟
ماذا خسرنا ؟
لا تستحق تفكيرا طويلا
على كل المستويات المؤشرات في الأحمر
بل بالعكس برزت ظاهرة خطيرة ة هي الفتنة بينا
أصبحنا نفرق جنوب و شمالا
بلدي و عربي
ووووووووو
الأدهى و الأمر دخلنا في دكتاتورية الأقلية
من دكتاتورية السلطة الى دكتاتورية الشعب
في النهاية الفشل الذريع و الإرتماء في احضان الرأس مالية السوداء
ما حصل في الثلاث سنوات الأخيرة أضعاف ما كان يحصل في عشرات السنين من زيادات
هذا يؤثر مباشرة على المواطن و معيشته
هذا الآن
أما إذا تواصل نفس النسق فنحن مقبلون على كوارث
*تعدد الاوساخ سيخلق وضعا بيئيا تعيسا لدرجة الأوبئة
*إفلاس الأحزاب في برامجها الفوضوية سيدمر البلاد
*فقدان الثقة عند المواطن ستولد الجريمة أكثر فأكثر
كل هذا و مثقفينا في برجهم العاجي يناقشون في الفراغ
فرصة للجميع لمراجعة كل واحدا نفسه قبل فوات الأوان
و نبتعد عن وصف سياسة الانبطاح انتصارا .................
لعل التعايش بين البشر يفرض التعاون بينهم
هذا أمرا مفهوما
لكن أن يصر الواحد على رأيه أو لا
خصوصا في وضعا من الضعف يجد نفصه أمام هامش صغيرا من المناورة
كذلك يرفض تماما من يختلف معه
هنا تبدأ المشكلة له أولا و للجميع في النهاية
كلمة بسيطة أردت بها التذكير لكل من تعنت و ركب دماغه
بل لازال يصر على رجاحة عقله
خصوصا وضع الإنبطاح الكلي فيما نشاهده
بعد ثلاث سنوات لا بد من المراجعة
ماذا ربحنا ؟
ماذا خسرنا ؟
لا تستحق تفكيرا طويلا
على كل المستويات المؤشرات في الأحمر
بل بالعكس برزت ظاهرة خطيرة ة هي الفتنة بينا
أصبحنا نفرق جنوب و شمالا
بلدي و عربي
ووووووووو
الأدهى و الأمر دخلنا في دكتاتورية الأقلية
من دكتاتورية السلطة الى دكتاتورية الشعب
في النهاية الفشل الذريع و الإرتماء في احضان الرأس مالية السوداء
ما حصل في الثلاث سنوات الأخيرة أضعاف ما كان يحصل في عشرات السنين من زيادات
هذا يؤثر مباشرة على المواطن و معيشته
هذا الآن
أما إذا تواصل نفس النسق فنحن مقبلون على كوارث
*تعدد الاوساخ سيخلق وضعا بيئيا تعيسا لدرجة الأوبئة
*إفلاس الأحزاب في برامجها الفوضوية سيدمر البلاد
*فقدان الثقة عند المواطن ستولد الجريمة أكثر فأكثر
كل هذا و مثقفينا في برجهم العاجي يناقشون في الفراغ
فرصة للجميع لمراجعة كل واحدا نفسه قبل فوات الأوان
و نبتعد عن وصف سياسة الانبطاح انتصارا .................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق