إنتظرتك فلم تأت
عاتبتك فلم تسمع
إحتجتك فلم تحتويني
كنت متأكدا من مرورك
ولكن
صمتك يعبث بنبضات قلبي
تلونك حسب الفصول لن يخبأ قمرك
قسوتك خذلتني
لست حقيبة أو حذاء يبدل حسب مزاجك
لست حلما منسيا تحت الوسادة
المعذرة سأرحل الى مكان أكثر دفئ
سأتحرر من قيود الواقع
كبريائي لا يحتمل
الوداع على رصيف الآلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق