الجمعة، سبتمبر 13، 2013

حالة

ما تشهده الطرقات من حوادث تاركة أكواما من الحزن
فاقت كل الحدود
الارقام مفزعة :
- معدل أربعة قتلى يوميا دون إحتساب الجرحى 
على مدار السنة 
عدد الضحايا عندنا مجموع أكثر مت بلدا أوروبيا 
كل فرد يتوفى يكلف المجموعة العامة خمسين ألف دينارا
أما الجرحى الرقم كبيرا زائدا تعب المحيط 
مثلا من يصبح عاجزا بدنيا لا بد له من سند أسري

الأسباب تصنف الى ثلاث :
1- حالة الوسيلة
2- حالة السائق 
3- حالة الطريق 
التطور شمل الكل إلا "العقل البشري"
أنظر عينة على سبيل المثال و هي متكررة بجميع البلدان (مــشاهد مرعبة ):



غياب التوعية و الردع سببان كبيران مؤثران !!!!
ما يلاحظ من قلة التركيز و التهور يزيد الطين بلة
كأن الكثير يريد الإنتحار
فلا معنى لسائقا يفتح الموسيقى بأعلى صوت فيتخمر ليجد نفسه في ورطة 
أو يستعمل الهاتف فتراه يصيح،يشير بيديه كأن مخاطبه أمامه ،ينسى نفسه أين هو
حالات كثيرة من السلوكيات لا بد من تغييرها 
علما لا تفتصر على الذكور حتى الإيناث لهن نصيبا 
دخلن سوق الفوضى من الباب العريض 
الزنود عارية ، الشعر في مهب  الريح 
الجسد يهتز و يتلوى على نغمات "بوب"
 الحرية بعد الكبت 
جاب الله لم نصل الى" المناصفة" و إلا خلات دار "عمي"
ههههـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كثر الهم يضحك



ليست هناك تعليقات: