الحكاية تبدأ بإشاعة
تروج لقياس درجة الحرارة
سرعان ما تهيأ لها الظروف المواتية
ودائما وسائل الإعلام سباقة
إعلامهم هم !!!!!
كنت أتابع الملفات عبر العديد من الوسائل
مكتوبة و مسموعة
في البداية تحدثوا على التاريخ
عبر الزمن الغابر
مرورا بالحاضر إطلالة على المستقبل
تطور البشرية في كل الميادين
تسخير العلم لخدمة الإنسان
تجارب ، رواد ، أطروحات تطبخ على مدارج الجامعات تحت إشراف أساتذة كبارا
كل في إختصاصه و لا مجال لإهمال أي نوع
الجغرافيا عاملا مهما عندهم
لذلك تجد علم الخرائط ميدانا كاملا لوحده
تسخر له الوسائل و يجرب
حينها عرضت فكرة تقسيم الدول العربية
على حساب الأقليات
على حساب العقيدة
على حساب المذاهب
كنت أسخر منها
لا أصدق
أفقي ضيق ،،،،، يمكن
لا بل فعلا !!!!
الآن مرحلة أخرى إتضحت
بدأوا المشروع فعلا و يبدوا وجدوا من يعينهم على تجسيمه
أطلع على هذا و أعطي رأيك !!!!
أو هـــــــذا !!!!
في النهاية خلط الأوراق و إعادة توزيعها من نفس الطرف
فرصة لمن يتشبث بالرأي لعله يعيد حساباته وفق المنطق الواقعي لا غير
تروج لقياس درجة الحرارة
سرعان ما تهيأ لها الظروف المواتية
ودائما وسائل الإعلام سباقة
إعلامهم هم !!!!!
كنت أتابع الملفات عبر العديد من الوسائل
مكتوبة و مسموعة
في البداية تحدثوا على التاريخ
عبر الزمن الغابر
مرورا بالحاضر إطلالة على المستقبل
تطور البشرية في كل الميادين
تسخير العلم لخدمة الإنسان
تجارب ، رواد ، أطروحات تطبخ على مدارج الجامعات تحت إشراف أساتذة كبارا
كل في إختصاصه و لا مجال لإهمال أي نوع
الجغرافيا عاملا مهما عندهم
لذلك تجد علم الخرائط ميدانا كاملا لوحده
تسخر له الوسائل و يجرب
حينها عرضت فكرة تقسيم الدول العربية
على حساب الأقليات
على حساب العقيدة
على حساب المذاهب
كنت أسخر منها
لا أصدق
أفقي ضيق ،،،،، يمكن
لا بل فعلا !!!!
الآن مرحلة أخرى إتضحت
بدأوا المشروع فعلا و يبدوا وجدوا من يعينهم على تجسيمه
أطلع على هذا و أعطي رأيك !!!!
أو هـــــــذا !!!!
في النهاية خلط الأوراق و إعادة توزيعها من نفس الطرف
فرصة لمن يتشبث بالرأي لعله يعيد حساباته وفق المنطق الواقعي لا غير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق